السمعة المؤسسية… لا تُبنى بما تقوله، بل بما يُقال عنك.
في كل منشور تكتبه، تحاول تعزيز صورتك الذهنية وبناء الثقة…
لكن الواقع؟
الناس لا يحكمون عليك فقط بما تنشر،
بل بما يُقال عنك في الممرات، الرسائل، التعليقات، وحتى الجلسات المغلقة.
🎯 لذلك، السؤال الأهم ليس:
"ما المحتوى الذي سننشره اليوم؟"
بل:
"هل نعرف فعلاً ما يُقال عنّا؟"
وهنا يأتي دور أدوات الاستماع الاجتماعي (Social Listening Tools)، التي أصبحت أداة جوهرية في أي استراتيجية فعالة لـ تحليل السمعة المؤسسية.
📉 تجاهل ما يُقال عنك = مخاطرة بتضخّم أزمة صامتة.
📈 الاستماع المستمر = بناء صورة ذهنية قوية واتخاذ قرارات استباقية.
هل تعتمد منظمتك على أدوات احترافية لتحليل السمعة؟
أم ما زلتم تعتمدون على "الشعور العام" والانطباع الشخصي؟
#وهج_التأثير
#السمعة_المؤسسية
#تحليل_السمعة
#إدارة_الأزمات
#أدوات_الاستماع
#الصورة_الذهنية
#قياس_الأثر
#قطاع_غير_ربحي
#الاتصال_الاستراتيجي
#أدوات_رقمية