الجاهزية الاتصالية
5 أسئلة لا تُطرح في معظم المؤسسات… لكنها تكشف فشل الاتصال الداخلي!
في كثير من المنظمات، يُبنى المحتوى بعناية، وتُطلق الحملات، وتُكتب الاستراتيجيات،
لكن رغم كل ذلك… يبقى الأثر غائباً.
لماذا؟
لأننا غالباً لا نطرح الأسئلة التي تكشف مستوى الجاهزية الاتصالية الحقيقي داخل المنظمة.
اسأل نفسك وفريقك:
1️⃣ هل يعرف كل عضو لماذا ننشر هذا المحتوى؟
2️⃣ متى كانت آخر مرة راجعنا فيها الرسائل الرئيسية للمؤسسة؟
3️⃣ هل لدى كل موظف فكرة واضحة عن استراتيجية الاتصال؟
4️⃣ إذا توقفنا عن النشر شهراً… هل سيلاحظ أحد؟
5️⃣ هل يستطيع أي موظف شرح رسالتنا الاتصالية في دقيقة واحدة؟
الأسئلة البسيطة تكشف الحقائق الكبيرة.
لأن النجاح الاتصالي لا يبدأ من "منشور ناجح"، بل من "وعي جماعي داخلي".
🎯 في وهج، نساعد المؤسسات على الانتقال من الحضور الاتصالي العشوائي إلى التأثير الحقيقي، من خلال مقياس الجاهزية الاتصاليةالذي نقدمه.
📍 جرّب الآن النسخة المجانية من مقياس الجاهزية الاتصالية واكتشف أين تقف منظمتك، وما الذي تحتاجه لتتحرك بثقة نحو التأثير:
#جاهزية_اتصالية
#وهج_التأثير
#استراتيجية_الاتصال
#الاتصال_الداخلي
#مقياس_وهج
#بناء_ثقة
#الوعي_الاتصالي
#المحتوى_الاستراتيجي
#قطاع_غير_ربحي
#قياس_الأثر