في إحدى المنظمات غير الربحية، كان فريق الاتصال يشعر بالرضا.
الاستراتيجية الاتصالية مكتوبة بإتقان،
المنصات الرقمية محدثة، والمحتوى يُنشر بانتظام.
لكن خلال المراجعة الفصلية الأولى... ظهرت المفاجأة:
في أحد الاجتماعات، طرح أحدهم سؤالاً بسيطاً:
"هل جمهورنا يعرف فعلاً ما نقوم به؟ أم أننا فقط نُرسل الرسائل ونأمل أن تصل؟"
حينها أدرك الفريق أن المشكلة ليست في غياب الجهد،
بل في غياب الجاهزية الاتصالية الحقيقية.
- استعان الفريق بـ مقياس الجاهزية الاتصالية من وهج لتقييم الواقع بدقة عبر 7 محاور.
- اكتشفوا أن الرسائل لا تُراجع دورياً، ولا ترتبط بمخرجات البرامج أو الأهداف التشغيلية.
- أعادوا بناء العلاقة بين فرق الاتصال والبرامج والموارد، من خلال دليل داخلي يوضّح توزيع الأدوار الاتصالية.
- أطلقوا ورشاً قصيرة لتدريب الفريق على كتابة رسائل قريبة من الجمهور، لا بلغة تقارير داخلية.
بعد 8 أسابيع، بدأ التغيير يظهر بوضوح:
هل تقيس جاهزية الاتصال داخل منظمتك؟
ابدأ رحلتك نحو تأثير حقيقي مع #مقياس_وهج
#وهج_التأثير
#جاهزية_اتصالية
#قياس_الاتصال
#الصورة_الذهنية
#التواصل_الاستراتيجي